الصحفي- إلاّ من رحم ربّك - هو الأكثر مبيعا أيامنا هذه.. الأمر لا يختلف عن سوق الدوابّ - أو النوّاب لو شئت! فالسياحة الحزبية على أشدّها هذه الأيام -.. هو مجرّد "مُكاري" يؤجّر لسانه لمن يدفع ويشكّل الرأي العام حسب "شرننة الفلوس" في جيبه.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع